Sunday, April 01, 2007

வாபா சுல்தான் - புது விவாதம்..

வாபா சுல்தான் ஒரு அல்ஜீரியருடன் விவாதிக்கிறார்.



அல்ஜீரியர் கிறிஸ்துவர்களின் கொடூரங்களை பட்டியலிடுகிறார்.

வாபா சுல்தான் முஸ்லீம்களின் கொடூரங்களை பட்டியலிடுகிறார்.

அதைவிட முக்கியமாக வாபா சுல்தானின் கேள்விகளும் பதில்களும் சிறப்பானவையாக இருக்கின்றன.

நன்றி யூட்யூப்

4 comments:

Anonymous said...

Rania Flees, ‘Won’t Come Back’
Maha Akeel, Arab News



Rania Al-Baz

JEDDAH, 8 October 2005— Saudi television presenter Rania Al-Baz whose near-death assault by her ex-husband Mohammed Al-Fallata was widely reported, has fled the country and decided not to return. Reports of her alleged escape aboard a foods lorry bound for Bahrain and from there to Paris were posted on Arabic websites two days ago. The reports claimed that she was prevented from traveling when she went to Jeddah International Airport last week for a trip to Paris where she was supposed to attend a conference on women’s rights. She has been traveling to Paris regularly to continue her plastic surgery treatment of multiple facial fractures caused by her ex-husband’s brutal beatings.

A report in The Guardian newspaper confirmed that she was in Paris and that she “won’t go back”. She said that she was looking for a place to live and find work either in Paris or London.

As for the reason why she fled, Rania told the British paper: “I was not safe any more in Saudi Arabia.”

She left her children, two boys from Al-Fallata and a daughter from a previous marriage, in Jeddah and was “thinking about” them.

Margot Fero, a spokesperson for Rania’s publisher of her book “The Disfigured”, told The Guardian: “She is here in France legally but without the permission of the Saudi government. Yes, it was an escape but she’s OK. Obviously she’s worried about her children.”

Arab News called Rania’s Saudi cell phone number, which she usually leaves with her mother or a close friend when she travels, and her home phone number but without success. When Arab News contacted her close friend, who wished to remain anonymous, she said that she had not heard of Rania fleeing until then.

“The last time I spoke to Rania was a few days before she intended to travel to Paris and there was nothing about her planning to escape or that she didn’t intend to come back,” she said.

She was surprised to hear of the reports that Rania had escaped aboard a lorry and that she was prevented from traveling at the airport. “Why would she be prevented from traveling as if she were some wanted criminal? She hasn’t done anything wrong. I don’t believe what was written, there have been a lot of rumors about Rania, and I know who’s behind them but I won’t say,” she added.

She said that Rania was looking for a job either in Dubai or London or anywhere else and maybe that is what she meant by saying that she won’t come back and that she wanted to stay in Paris. “How can she not come back when her kids are here with her mother?” she asked.

Attempts to contact Rania’s parents failed. A visit to their residence by Arab News found the house closed and lights turned off. No one answered the door.

— With input from Essam Al-Ghalib


توقف نشر المشاركات في هذا الحوار، الموضوع المتاح للمناقشة حاليا موجود على رأس قائمة منتدى الحوار.


أصدرت محكمة سعودية حكماً بالسجن لمدة ستة أشهر وبثلاثمئة جلدة على رجل كان قد ضرب زوجته المذيعة التلفزيونية.

وقالت الانباء الصحفية ان محكمة في جدة حكمت على محمد يونس بالسجن والجلد يوم السبت.

ووصف محامي الزوجة رانيا الباز الحكم بأنه متساهل نسبيا. وكان على محمد يونس قد أصاب زوجته بثلاثة عشر كسرا في وجهها.

وقالت الزوجة انها سمحت بان تتناول الصحف قصتها لنشر الوعي بالمشكلة التي تواجهها النساء في المملكة السعودية.

وذكر محاميها عمر الخولي ان حكم السجن يأخذ بعين الاعتبار المدة التي قضاها الزوج مسجوناً منذ ان سلم نفسه لقوات الامن في 19 ابريل/ نيسان الماضي.

وقد اسقطت عن الزوج تهمة محاولة القتل.

واتهمت السيدة الباز زوجها بمحاولة خنقها الى أن فقدت الوعي وبعد ذلك ضرب وجهها.

وقال الأطباء أن السيدة نجت من الحادث بصعوبة.

ورفضت رانيا الباز التي تطالب بالطلاق من زوجها وبرعاية ابنيها التعليق على الحكم.

فما هو مدى انتشار هذه الظاهرة؟ وهل تعرضت أنتِ للضرب من قبل زوجك؟ هل قمت انت كزوج، بضرب زوجتك، ولماذا؟

وهل ترى أن من المفيد عرض مثل تلك القضايا في وسائل الإعلام؟

أدل برأيك في خانة التعليقات أعلى يسار الصفحة. المشاركات في حدود 150 كلمة مع ضرورة ذكر الاسم والبلد الذي تعيش فيه.

آراؤكم:

إنها قصة واقعية حقيقة ليس بالمملكة العربية ولكن في أغلب البلدان العربية التي لا يعرف بعض أهلها قيمة المرأة. وخير ما فعلت رانيا الباز ولم تسىء إلى بلدنا السعودية، على العكس ستكون هذة الحادثة الأولى من نوعها ولكنها ليست الوحيدة. اسكندر الكحيل - السعودية


مهما كانت الأسباب لا داعي لضرب أمراة بهذا الشكل العنيف وهذا الرجل يجب أن يعاقب لكي يكون عبر لكل الرجال وأن يحترموا أزواجهن ومع حبي وتقديري لكم بالموفقية بيتر-ستوكهولم


وكأن المرأة في العالم العربي هي وحدها التي تتعرض للضرب. ماذا عن المرأة في الغرب؟ العنف موجود في كل مكان في العالم، علما أن الإسلام يحرم الضرب على الوجه سواء للرجل أو للمرأة. ولكن الهجوم والتركيز على المرأة العربية والمسلمة ما هو إلا لزعزعة الأسرة حتى نبقى مشغولين في صراعنا الأسري ونتناسه صراعنا الأساسي كريم -بيروت - لبنان


رأيت بعض السعوديين يعترض على نشر القصة ويقولون إن المذيعة قد أساءت لبلدها. أنا أرى على العكس أن من أساء إلى البلد هو زوجها. وكما نعلم الآن أن الكثير من الناس في العالم يتصيدون الأخطاء ليسيؤوا إلى الإسلام فالأجدى بنا أن نتحلى جميعا بأخلاق الاسلام لا بأخلاق الجاهلية. محمد -القاهرة-مصر


العنف مرفوض في كل الحالات لأنه بالطبع معاملة غير إنسانية. وردا علي الإخوة اللذين ذكروا أن الدين يسمح بالضرب، أقول لا وألف لا. الدين لم يقل أن الزوج ممكن أن يحطم وجه زوجته ليس هذا من الإسلام في شيء، وأي مسلم يرفض هذا. ولم يبيح أي شيخ مسلم ضرب الزوجة بهذه الطريقة. والعنف موجود في جميع دول العالم حتى أن أمريكا تعد من أكثر الدول التي يستخدم الرجال فيها العنف ضد زوجاتهم، والضرب في رأيي هو عجز وقصور في شخصيه الرجل. أميرة وحيد - القاهرة


أعتقد أن حالة المذيعة رانيا حالة شاذة ولا تعبر عن كافة المجتمع المسلم. وكل قاعدة لها شواذ فنحن نرى ونسمع ونقرأ عن المجتمعات التي تدعي التحضر والرقي وحفظ حقوق المرأة وكيفية الضرب والشتم والسباب وقد اعتادها المرأة هناك. عبدالله إبراهيم -الرياض


أعتقد أن رانيا الباز أساءت لبلدها حينما سمحت بنشر قصتها وأحب ان اقول إن الذي حدث هذا لا يحدث في كل الأسر السعودية. خالد - الرياض


الأخ خالد من الرياض، لم تعتبر نشر القصة فقط إساءة للبلد؟ أليس ما حدث في حد ذاته إساءة لإنسان من المفروض أن يكون له كيان وأن يعامل باحترام؟ أرى أن المشكلة موجودة في مختلف بلدان العالم وأعتقد أن من تعود على ضرب المرأة لا يعني له اختلاف المكان او الزمان شيئا. سوما -استراليا


من المؤسف أن آراء كثير من الاخوة المشاركين لا تعبر عن مستوى من الفهم والتعليم، حيث يتحدثون عن الضرب وكأنه أمر مسلم به. وهذا انعكاس فقط لللبيئات التي عاشوا بها علماً أن الإسلام لا يجيز الضرب أبداً. محمد- السعودية


أقول للذين يقولون لا يجوز ضرب المرأة أن هذا خطأ كبير. فقد قال الله ذلك في كتابه وأجاز ضرب المرأة كنوع من التربية. ولكن يجب أن نقتدي بسنة الحبيب لنعلم كيفية الضرب. وكما قال آخرون هناك وسائل أخرى غير الضرب يمكن أن تعيد الزوجة إلى رشدها والله نسأل حسن معاشرة أزواجنا بالخير ونسأله أن تسود المودة والألفة بين الازواج في المجتمع المسلم. بدر الامارات - دبي


لا أستطيع أن أصدق أنه يوجد رجل عربي يستخدم الكمبيوتر ويعتبر نفسه مثقفا أو مطلعا ويقول إنه يجوز للرجل ضرب زوجته وإذلالها؛ وآخر يقول أن هناك نساء لا يتركن لك مجالا إلا بضربهن، وثالث بأن المذيعات فاسدات. وهل كان زوجها قديسا أو شيخا؟ إنه مطرب. أرجو ألا تتكلموا باسم الإسلام فالإسلام لم يبح الضرب إلا بضرب خفيف على اليد في حالة النشوز الكامل وهناك تفسيرات للضرب في العربية بمعنى أنه (الهجر). والمرأة ند للرجل وليست طفلا أو حيوانا حتى يتم تربيتها بالضرب. حتى الحيوان تناضل جمعيات الرفق به لمنع ضربه. لكن يبدو أن هناك من يعتبر المرأة العربية حيوانا أو أقل. نور- تورنتو-كندا


يجب أن تبقى هذه المشاكل ضمن الأسرة، حتى ولو كان ضمن الاسرة الكبيرة. أنا لا أوافق على ما قام به الزوج ولكن التداعيات الأخرى على الأسرة والأطفال من إثاره الموضوع بهذه الصورة قد يسبب أذا مثل الذي سببته حالة الضرب نفسها. مروان حسن- عمان- الأردن


ليس هناك أي خطأ فيما فعلته هذه المسكينة من نشر معاناتها للجميع. وهذا ما يفعلنه ضحايا العنف الزوجي في أمريكا, حيث يلقين كامل التشجيع من قبل الحكومة الأمريكية والمجتمع الأمريكي لعرض العنف ضدهن على الجميع والإعلام وطلب محاكمة الرجل الظالم. أرجو أن تكون رانيا الباز مثال تقتدي به جميع النساء العربيات من ضحايا العنف الأسري. جريس سابا-الولايات المتحدة


بصراحه لقد أصبحت ظاهرة العنف الأسري ظاهره مخيفة في مجتمعاتنا العربية. وإذا لم تواجه فستستفحل وتصير مشكلة يصعب التعامل معها وستؤثر سلبا على مشاريع التقدم العربي في كل المجالات. وبالطبع المرأة هي الضحية الأولى لهذه الظاهرة. التبالي عبد الولي- اليمن


أنا أعذر زوج المدعوة، وبنفس الوقت أعزيها على طلاقها. فليس مهم أنها جميلة لأن جمال المرأة يكون بانها تتظلل بظل رجل. الطلاق صار شيء عادي بمجتمعنا، وما أسرع وأكثر الزواجات اللائي يطلقن بعد أسبوع أو شهر من زواجهم. لو كانت المذيعة سياسية وما اعتمدت على محاسنها بعملها، لاستطاعت صد ما صار. أبو خزيم - الخبر


أرى أن المحكمة التي أصدرت الحكم هي محكمة شرعية وتحكم بما يراه الاسلام، وكان خير عقاب. وأرى أيضا أن تحاكم المرأة لإفشائها خصوصيات بدون إذن زوجها والذى نهى عنه الاسلام. وأطالب الزوج بأن يقاضيها فيالمحكمة الشرعية ويأخد حقه كما أخذت هي حقها، مع العلم أن الزوجان مخطئان. عمرو المصرى - مصر


منذ متى و كنا نتابع أخبار الأزواج؟ هذه الحالات تتكرر يومياً و مثل هذه الأحكام تصدر دائماً. لماذا هذا التدخل في قضايا الأسر؟ هل هناك ما تحاولون إغفالنا عنه؟ أحمد عمارة ا-الإمارات -الفجيرة


لماذا يتم تضخيم المسئلة إعلامياً بهذا الشكل المشبوه, والغمز واللمز أن هذا هو حال النساء المسلمات في السعودية، خصوصا في هذا الوقت العصيب الذي أصبحت فيه المرأة المسلمة هدفا للتغريب والإفساد؛ لماذا؟ العزوني - الرياض


إن ما رأيناه هو نتيجة لمشاكل بين الزوجين. لا أحد يعلم ما هي الأسباب الحقيقية التي تجعل زوج يضرب زوجته. على أي حال، يجب أن نتوقف عن مناقشة هذا الأمر حيث إن القضاء قال كلمته. أحمد سيد-كاناجاوا-اليابان


أيها المسلمون، انظروا الى العالم بعيونكم لا بعيون من سبقوكم بألف عام. في جاهلية العرب، قبل البعث الاسلامي الاول، كانت المرأة وهي طفلة تدفن حية، واذا كبرت عاشت مضطهدة ومستغلة وكان الرجل يتزوج العشر والعشرين. وعند مجيئ البعث الاسلامي حدث تطور كبير في حقوق المرأة، إذ منع الوأد وتم تقليص حق الرجل في التعدد الى أربع زوجات واشترط عليه العدل. هذا على سبيل المثال واليوم فان المسلمين وغيرهم يعيشون في الجاهلية الثانية، وينتظرون بعثا اسلاميا جديدا ويتوقون إليه.. ولكن! هل يأتي هذا البعث الاسلامي بمنع الوأد وتقليص التعدد إلى أربع؟ ليس في عالم اليوم طفلة توأد ولا رجل يتزوج العشر والعشرين. في عالم اليوم قوانين تسن لمنع التعدد. وقوانين تقرر حقوق الانسان، رجلا كان أو امراة. فهل ترى يعود الاسلام بتطوير أكبر يناسب العصر، أم انه لن يعود؛ فليس هناك خيار ثالث. خالد عبد الله- السودان


أريد ان أقول أن القران الكريم والدين الاسلامي كرموا المرأة ووضعوها في أعلى المراتب من حيث كيفية التعامل معها بكل مودة واحترام لأنها صانعة الأجيال. أما ما يحدث، فإنه نتيجة لعدة أمور منها الوضع الاقتصادى وغيره من الأسباب. عبدالرافع محمد- غزة- -فلسطين


المرأة كائن ضعيف لا حول له ولا قوة في المجتمع الذكوري المستبد. وحكاية ضرب الرجل للمرأة ليس من شيمة الرجال. عقلان قاسم الخليدى- الرياض - السعودية


ماذا لو بدلنا الصور وكانت صورة زوج رانيا قبل وبعد الضرب؟ وكانت المذنبة هي رانيا؟ احكموا يا العرب والقانون وجميع السعودين! على فكرة، من الخطأ أن نصف جسد المرأة انها أضعف من الرجل. فجسد الرجل لا يستطيع أن يتحمل الحمل وآلام الولادة لان جسده ضعيف لا يتحمل. نحن نعيش كذبة نتمادى فيها والآن يتساءل البعض لمذا يوجد الامريكيان في أرجاء الوطن العربي؟ نحن فى احتياج أن ننظر لأنفسنا. كفانا تخلف! ما زلنا نقول إن الرجل من حقه ضرب المرأة وأنه حرام أن تسلم المرأة على الرجلز الرحمة يا قوم1 منى- القاهرة


العنف الأسري موجود في كل أسرة عربية، حتى لو حاولنا إثبات غير ذلك. فليس المسألة في الضرب بحد ذاته، حيث يتشكل لنا بصور مختلفة من اشكال التمييز والعنف النفسي بجميع اشكاله. فليس منا من لم يتعرض لاضطهاد من عائلته ولو لمرة واحدة فقط. سهام الكردي- عمان-الأردن


رغم أسفي الشديد وألمي لما حدث لرانيا الباز، إلا أنه لا يسعنا إلا القول أن هذا هو أقل ما يمكن أن يفرزه الفكر الوهابي الذي لا يأتي من ورائه إلا النكبة تلو الأخرى؛ هذا بالإضافة إلى تخلف المنطقة ككل وقيم المجتمع الذكوري؛ وحقوق المرأة المهدرة؛التي تحاول امريكا والغرب ان تجعلها حصان طروادة للتدخل في الشؤن الداخلية لدول المنطقة؛ للأسف لقد اختلطت الاوراق كثيرا. خالد سليمان- القاهرة


هذه الظاهرة موجودة منذ العصور السابقة ولكن الفرق هو اننا سلطنا الاضواء على المشكلة فنراها بحجم أكبر مما هي عليه. وأنا لم أقم بذلك، واكن لو فعلت، هل يسطيع أحد أن يمنعني؟ لا أجد أن نشر مثل هذه القضايا مفيد سوى أننا نشوه صورتنا؛ وبالعكس لابد لوسائل الاعلام أن تحسن صورتنا. فخطأ في تصرف ارتكبه شخص مسلم هو بالنسبة لغيرنا خطأ المجتمع ككل. انظر للمجتمعات الاخرى تشاهد العجب من مثل هذه المشاكل ولكنهم لا يكبرون هذه المشاكل. إن الله سبحانه وتعالى ربط علاقة الزوجية بالمودة وليس فقط الحب والرحمة وليس الكراهية والمودة أشمل من الحب، ولا يكون الحب خالصا إلا إذا كان في الله.نصيحتي لكل زوج هي لأن يتقي الله في زوجه يعش هنياً, فالزوجة هي انسان بغض النظر على التصرفات التي تصدر منها. فانظر دائما إلى الجانب المشرق وغض واكتم واصبر ان الله مع الصابرين. سعيد -السعودية


أين هو التضامن النسوي من زميلات المهنة؟
حليمة عبد الرحمن- الرياض

يؤسفني أن تصل العلاقة بين اثنين غلى حد أن يرفع الرجل يده علي زوجته ويصفعها على وجهها. والمؤسف قبولها هي الاخري العيش معه بعد الصفعة الاولي والثانية إلى أن أوشك أن يودي بحياتها. ولكن حسنا فعلت المذيعة أخيراً حيث لملمت اطراف شجاعتها وأتت إلى التلفزيون لتحكي قصة العلاقة التي أقل ما يمكن ان توصف به انها رديئة للغاية- وتحكي عن معاناتها. والسؤال الذي يفرض نفسه بشدة: أين هو التضامن النسوي من زميلات المهنة؟ لماذا لم يكتبن شاجبات لذلك الوضع الغريب؟ لماذا الصمت حيث يجب ان لا تسكت شهرزاد عن الكلام المباح؟ مجرد تساؤل من مراقبة للاحداث. حليمة محمد عبد الرحمن- سودانية في الرياض


كيف تقولون إن الإسلام ضد هذه الممارسات؟ فالقرآن يقول إن من حق الرجل أن يضرب زوجته. لا يهم الوسيلة، فالرجال يفعلون ذلك. وهل يمكن لومهم لو كان الدين يعطيهم ذلك الحق؟ وبعد ذلك نسمع من بعض النساء أن الدين أعطى حقوقا كثيرة للمرأة؟ أتسائل، علام يتحدثن. كفانا حديثا عن أشياء لا تمت للواقع بصلة. رانيا-فلسطين


هذه قضيه عائلية لا داعي إخراجها إعلاميا. ما حصل لها لربما اهو عقاب من الله لانها فتنت الناس بجمالها أو ربما نتيجة دعوة عليها من بعض الناس الحريصين على حرمة ما تقوم به من فتنة للناس وسلط الله عليها من داخل بيتها. عليها أن تستغفر الله وتحمده على انها سلمت من الموت وتجلس في البيت وتربي أولادها وتتعبد الله في زوجها وبهذا تبشر بالسعادة إن شاء الله. أحمد- جدة-السعودية


إلى الأخ أحمد من جدة، سيفتتن الناس بجمال الأخت رانيا حتى لو مشت في الشارع أو ذهبت للتسوق! أمرنا الله بالستر وعدم النظر إلى أخواتنا المسلمات بشهوات لأن ذلك سيدخلنا في نطاق المحرمات. فاعلم أيضا بأن لك اخوات وتوقع أن الآخرين سينظرون اليهم كما تنظر انت للاخريات. أرجوا إصلاح النفس داخليا قبل ان تصلح غيرك. علي أبو عجينة- فلسطيني في العراق


لدي سؤال: رجال الدين يقولون إنه من حق الزوج أن يضرب زوجته الناشز، فماذا تفعل الزوجه اذا كان الزوج هو الناشز؟ يقول رجال الدين ان الزوجه التي تغضب زوجها تلعنها الملائكة؛ طيب ما هو حكم الزوج الذي يفعل في زوجته مثل ما فعل زوج المذيعة؟ كثير من الأزواج يعتبرون ضرب الزوجه حق شرعي لهم مثل حقهم في معاشرتها جنسيا، والفضل في هذا لرجال الدين.. مواطن مصري - مصر


المرأة كائن ضعيف لا حول له ولا قوة في المجتمع الذكوري المستبد. لقد شوه البعض صورة الاسلام الذي يدعو الى احترام المراة وتقديرها. حنان - الكويت


قرأت الكثير من آراء الاخوة والاخوات ضد نشر مثل هذه الأخبار عن طريق إذاعة بي بي سي بل حتى عندما يكون الخبر سياسي ويحتاج الى النقاش يرفضه الكثيرون. التفسير الوحيد لهذه الظاهرة هو الاستعانة بكتاب الله الكريم . بأي حق تضرب المرأة ولماذا لغة الضرب؟ وهل هذا حل للمشكلة؟ هذا دليل على عدم الانسانية واحترام المرأة؛ الحمد لله أنني ولدت في عائلة متفهمة تحترم رأيي الصغير والكبير ولا تتخذ الاسلام حجة لقتل شخصية الانسان. عشتار- بغداد


نعم شيء مفيد بأن يطلع الإنسان على أخطاءه ويطلعون عليها الآخرين وتناقش الأخطاء وتفهم بين الناس ويتناصحون الناس فيما بينهم ربما يكون قد وقع الخطأ بغير قصد عندما تكون التعاملات بين الناس غامضة. محمد الخليفي- الرياض


أعتقد أن مسألة ضرب الزوجات في العالم العربي خصوصا والعالم الإسلامي بشكل عام تستند على مجموعة من النصوص الدينية التي يساء فهمها وتفسيرها وبالتالي تطبيقها. ونسي هؤلاء أو تناسوا أن هنالك الكثير من النصوص غير المفعلة في زماننا هذا مثل النصوص التي تنص علي أخذ الجزية من غير المسلمين ممن يعيشون في بلاد الإسلام لكنهم يطبقون فقط النصوص التي تخدم مصالحهم. وهناك من يمارسون العنف المعنوي ضد النساء مثل حرمانهم من المشاركة في كافة مناحي الحياة بدعوى قوامة الرجل علي المرأة وتناسوا أيضا أن هذه القوامة معلولة بالانفاق وأن المرأة في عصرنا الراهن قادرة على الإنفاق لأن الإنتاج أصبح يعتمد على المجهود الذهني وليس العضلي كما كان في سالف الزمان. أخيرا إذا أردنا أن تتطور مجتمعاتنا ونلحق بركب التطور علينا أن نقر كافة مواثيق حقوق الإنسان التي أنجزتها البشرية بعد تجارب مضنية وقرار هذه الحقوق يعني العمل بها وإنزالها الى واقع الحياة اليومي ووقف كافة أشكال القهر والتمييز ضد الآخر ثم الإيمان. إن المجتمع لن يتطور إذا ظلت المرأة مستبعدة عن عملية التطور هذه ومستعبدة ويمارس ضدها كل أشكال العنف إذ أنها تمثل نصف المجتمع. مروان نصر الدين محمد - أم درمان- السودان


الاثنان يشكلان ثنائي شاذ على الأسر السعودية
ياسر الحربي- جدة

رانيا الباز مذيعة وزوجة مطرب؛ فالاثنان يشكلان ثنائي شاذ على الأسر السعودية المعروفة بأصالتها الشرقية المحافظة لذلك فان مثل هذه الأسر لا تحتسب على مجتمعنا. والدليل أن كثير من الغربيات اللواتي حضرن حرب الخليج تمنوا لو أصبح للمرأة الغربية بعض من الدلال التي تملكه المرأة السعودية.(( لن تعلموا قيمة هذا الدلال حتى تفتقدوه)). ياسر الحربي- جدة


ما هي الفائدة من طرح مثل هذه المواضيع وكأن ضرب المر أه هو اكبر مشكلة في السعودية بينما نراها يوميا تضرب من قبل اليهود في فلسطين وفي العراق ونراها تضرب وتغتصب في كل بلدان العالم وعندما جاءت مثل هذه الحالة النادرة ضخمتم الموضوع، ولكن ما نقول إلا حسبنا الله.... سعيد الزهراني- جده


ردا على رسالة الأخ سعيد الزهراني من جدة، إن رانيا الباز يا أخي العزيز انسانة مسلمة ولها حقوق وعليها واجبات، فلماذا لانقف بجانبها وهي في محنة مابعدها محنة؟ إن حقوق الحيوانات في أوربا باتت أكثر أهمية من حقوق الانسان في وطننا العربي. إن عرض مثل هذه القضايا في وسائل الاعلام أمر مفيد للغاية وفيه دروس وعبر لكل مسلم ومسلمة.إن الدين الاسلامي يا أخي الفاضل سعيد أوصى بالمرأة خيرا فهي الأم والأخت والبنت والعمة والجدة. فالسيدة رانيا الباز أمراة وزوجة وأم وعنصر إعلامي نافع في مجتمعكم. ففي وقت يسعى فيه الإسلام لنشر راية العلم والإخاء والمساوات وحقوق الانسان في أرض الله الواسعة، تحدث مثل هذه المآسي في أقدس أرض عند المسلمين في المملكة وتأتي أنت وتقول هذه حالة نادرة في المملكة! فأين حرية المرأة عندكم؟ وما دخل المرأة العراقية في هذا الموضوع وكيف تضرب على أيدي اليهود في كل يوم؟ أن المرأة العراقية عملت وزيرة في العراق منذ عام 1926 واليوم في العراق 6 حقائب وزارية خصصت للنساء! حارث الأعظمي- بغداد- العراق


إن المشاكل التي يواجهها المجتمع الإسلامي أن البعض يفهم الدين بطريقة غريبة عنه والسبب هو تطرف بعض رجال الدين في أفكارهم التي يشيعونها إلى المسلمين وتلك هي انعكاساتها عصام- بغداد


أقولها وبصراحة شديدة إن كل التخلف العلمي والثقافي والإنساني بالذات الانسانية العربية سببها الوحيد والأوحد هو إهانة المرأة والصورة التي أمامكم خير شاهد وخير دليل وواقعنا العربي بما يملك من ارث حضاري للقرن الواحد والعشرين خير مرآة.وشكرا رضا سعد - عراقي في الأردن


من الواضح أن معظم الآراء تؤيد حق الرجل في ضرب زوجته وهي الثقافة العربية السائدة؛ فمن أعطى الحق بذلك؟ وهل إذا اخطأ الرجل يقبل بأن يعامل بهذه المعاملة؟ لقد صعقت من المنظر والتشوهات الموجودة بهذا الوجه الرقيق واعتذر وبشدة لهذه المرآة وغيرها عن تصرفات هؤلاء الرجال. ألم يكرم الله المرآة بأن جعلها أم الرسل والأنبياء وأم لجميع البشر؟ لقد منحها الله الحنان والعطف والصبر لتربية أولادها. فهل هذا تكريم الرجل لها؟ أنا متعاطف وبشدة مع هذه الحالة وأطالب كل امرأة تتعرض للإهانة. على كل امرأة ألا تسكت على الإهانة والضرب لأن سكوتها يشجع هؤلاء على التمادي في ممارساتهم. الحوار والمعاملة الحسنة والوعظ والإرشاد مع الحزم هما الطريقة لحل المشاكل وما عداها من أساليب فينم عن عجز في شخصية الرجل يكمله بالعنف والقوة على حساب كائن ضعيف أصلا؛ فهل هذه رجولة؟ سامح لويس -الغردقة-مصر


دائما عندما تتم مناقشة العنف ضد المرأة يتبادر إلى أذهان العالم الرجل العربي وهو يعتدي على زوجته، وفي ذلك نقول أنه يجب لفت النظر إلى الوقائع التي تظهرها الإحصاءات والدراسات والشكاوى وتغيير القوانين الدائم في بلاد الغرب، فالرجل العربي يحترم المرأة ويقدرها أكثر من الرجل الغربي بكثير، وهنا لا نقول أن الرجل الغربي غير محافظ أو الرجل العربي محافظ أو غير ذلك من ما قد يفهمه البعض، إنما الجو ما بين الشرق والغرب ظاهر بالعين المجردة والمرأة بحد ذاتها تتكلم عنه، إلا أن هناك من النساء العربيات والغربيات يسيرون في دروب الانحراف، والانحراف نقصده هو كل ما هو غير طبيعي عن فكر الإنسان وطبيعته. لذا يفترض عند التكلم عن العنف ضد المرأة أن لا ينحسر الموضوع في المرأة العربية فقط. كما أن الناحية الثانية من الموضوع أن العنف ضد المرأة ليست ظاهرة بل حقيقة وتعود إلى تطور أو تخلف الفكر الإنساني لدى المرأة والرجل والأجواء العامة التي تحيط بهما. نبيل الأيوبي- بيروت


رأيي أنه إذا كانت هذه المرأة ملتزمة بالشريعة الإسلامية، فلا خوف عليها. ونقول لزوجها لابد أن يتعامل مع زوجته بإحسان لأننا لسنا في عصر الجاهلية، بل نحن في قرن لا يستطيع المرء أن يفعل شيء من غير اذن الولاية وتوجد حقوق للمرأة، والشريعة الإسلامية تعلم بذلك جيدا. وأنا شخصيا أقول لكل أزواج الذين يتعاملون مع زوجتهم بالعنف والعدوان في أن الزوجة الحسنة الذي تؤدي جميع التزامات الأسرة لابد أن تعامل بالإحسان. علي- البحرين


من وجهة نظري إن ما قامت به المذيعة العزيزة من فضائح لن ينفعها بشيء ولن يزيدها قوة. والمشاكل الأسرية لها الطرق الخاصة لحلها. مساعد عبد الله - الرياض


أتصور أن العنف داخل المجتمعات الغربية نتيجة للسكر هو أسوأ وأفظع واجل من المجتمعات العربية وحري بنا أن نناقش أسباب تطاول الرجل علي المرأة ذلك الكائن الضعيف بالبينة بأمر من خالقه سبحانه وتعالي، الرجل في كامل قوته والمرأة في كامل دهائها وكيدها ولكن الضرب لن يقابل بالضرب لأن المرأة في اصل الخليقة كائن ضعيف البنية ولا يجب على الرجل أن يستخدم قوته في إذلالها والأصح أن يستخدم النصح والتفاهم أو تجنب المشاكل الجسدية باسم- مصر


إلى باسم من مصر، أنصحك ألا تتصور أو تبدي رأيك في المجتمع الغربي إذا أنت لست أحد أفراده, ومصدر معرفتك عنه هو الأفلام وكلام الناس فقط. إن العنف ضد المرأة ظاهرة منتشرة في كل أنحاء العالم. لكن الفرق بين المجتمع العربي والغربي, أن الغرب يعتبر ويتعامل مع العنف ضد المرأة مثل جريمة قتل. وتقف النساء على عدم السكوت على العنف من الرجال وسهل الطريق لهم بالتوجه للإعلام والشرطة ومراكز شؤون المرأة لعرض المشكلة على الجميع لإيجاد حلول. أما عندنا العرب فالمرأة من جهة محاصرة من عنف زوجها, وتسامح و تأييد المجتمع والعائلة و"علماء الدين" والدولة (مثل جرائم "الشرف" في الأردن) له من جهة أخرى. أنا أعتذر لرانيا الباز باسم كل رجل على وجه الأرض. وأقول ما فعلته من التوجه إلى الإعلام هو خطوة في الاتجاه الصحيح. لأن ذلك سيجعل كثير من الرجال مراجعة طرق تعاملهم مع نساءهم (خصوصا العرب) خوفا من الفضيحة ويجعل للمرأة العربية المظلومة صوت قوي له وزنه. جريس - الولايات المتحدة


اذا نظرنا الي الوجه يوضح ان السبب هو الغيرة قاتلها الله ولكن كان يحب سماع الطرف الاخر رغم ادانتي الشديدة له وان الضرب لا يكون بهذه الطريقة المبرحة عموما الحكم غير كاف محمد الفاتح صديق- ام درمان السودان


أنا أرى أن ما يحدث من ضرب الأزواج لزوجاتهم إنما يعبر عن ضعف شخصية هؤلاء الأزواج وقلة حيلتهم لا لشيء إلا لإحساسه بتفوق زوجته علية علميا أو اجتماعيا فيقوم هو بمحاولة تقليل هذا الفارق كيف بأن يلجأ للضرب واستخدام القوة الجسدية فالموضوع لا علاقة له بالرجولة إنما هو مرض نفسى مزمن يعاني منه الرجال يستوجب العلاج. سامر حسن -الإسكندرية


العنف ضد الزوجات للأسف الشديد أصبح ظاهرة ويمكن أن يكون أسبابه الحالة المادية القاسية للزوج والرغبة في التنفيس عن الغضب والسخط لكنه لا يعد سبب أو مبرر كما أنه يمكن أن يكون لعادات تربوية خاطئة وفهم خطأ للمبادئ الإسلامية. فقد حرم الاسلام ضرب المرأة وقد كان النبي (ص) يضرب نسائه بالسواك؟ أعتقد أن الحل يكمن في محاولة إبراز الخطأ الديني لمثل هذة المشكلة هو تعليم الصغار كيفية مواجهة المشاكل دون اللجوء إلى العنف. إيناس -محمد


نعم قمت بضرب زوجتي أكثر من مرة حيث إنها سليطة اللسان لكنني لا أحبذ هذا الأسلوب ولكن ماذا أفعل؟ م. السيد - الكويت


حكم غير منصف بحق الزوجة وبحق المرأة بوجه عام. ماذا لو انه قتلها؟ ماذا سيكون حكمه؟ السجن لمدة عام وتلفيق تهمة شرف ضد الزوجة، ويخرج هو بعدها بطلاً؟ يجب إعادة النظر بهذه القوانين البدائية، والتي يحكمها حكم واحد هو: حكم القوي على الضعيف. اتساءل ماذا لو كان رجلا بدل الزوجة، ماذا سيكون رد فعل المجني عليه والمحكمة؟ بكل تأكيد كان سيصدر حكم أكثر قوة وإنصافاً من هذا القرار المجحف الداعي الى الاشمئزاز من التطرف الجنسي في المجتمعات العربية. داليا هاشم - الأردن


إلى داليا هاشم، الحكم عندنا في السعودية ليس مثلكم أو مثل البلاد الأخرى؛ الحكم حكم الاسلام ولا يجوز لكم التهجم عليه وقد يحصل عندكم وعند بلاد الغرب أكثر من ذلك ولكن لا يتطرق له أحد والإسلام والمسلمون مستهدفون والسعودية بخاصة. هدى - جدة


إلى هدى من جدة، يجب علينا رفض حكم الاسلام إذا كان يظلم الضحية. يجوز ألا نتخذ الاسلام كطريقة نحكم بها, إنما الأفضل هو المنطق والحق العادل للجميع بإنصاف. نورس - الأردن


ظاهرة العنف ضد الزوجات ليست جديدة ولا هي خاصة بالمجتمع العربي أو المسلم حيث عندنا في الهند بين غير المسلمين منتشرة بشكل كبير وكذلك في الغرب البلاد المتقدمة هناك عنف كبير وهي ظاهرة عالمية وهي مرتبطة بالجهل وليس بمجتمع دون غيره. فلماذا الطرح بهذه الطريقة؟ هنا يكمن مربط الفرس؛ أعيد وأكرر أن الضرب غير مقبول شرعا. أبو أحمد الهندي-حيدر آباد- الهند


كنت أعيش جنوب العراق وعندما كنا نجلس نتحدث وأراد شخصا أن يذكر زوجته كان يقول تكرم هذه زوجتي أي يعاملونها كالحيوان. أين دور رجال الدين المسلمين من هذه الممارسات الغير إنسانيه ولماذا يقبل عالم الدين أي يتزوج أكثر من مرأة؟ هذه الممارسات جاء بها الاسلام ولم يحاربها علماء الدين لانهم هم المستفيدون ولماذا نستغرب من زوج المذيعة السعودية إذا كانت إلى حد الآن لا تسمح للنساء قيادة سيارة وعلى المطربات أن يجلبن فرق موسيقية من النساء فقط والناس لا يعرفون بعضهم إلا عن طريق الصوت لا تعرف من هي زوجة صديقك إلا من الصوت. هل هذا هو التطور؟ ما الفرق بينكم وبين حكام طالبان. أبو عراق - الدنمارك


إن الحكم يعالج العنف بالعنف والنتيجة مزيد من العنف
الغلبان- السعودية

لماذا نحاول اعتبار الموضوع مشكلة اجتماعية وظاهرة بحدذاتها؟ إن العنف الأسري ضد الزوجين أو ضد الأولاد هو نتيجة طبيعية للعنف السائد فى المجتمعات العربية كسلوك عام من الدولة إلى المدرسة وفي العلاقة في الشارع. الإحباط تولد عنه هذا العنف الشائع في المجتمع. هذه المذيعة لأنها شهيرة شاع خبر الاعتداء عليها من زوجها وهناك آلاف النساء يضربن يوميا. إصلاح البلوى العربية لايتم تجزيئة، إنما بإصلاح الأسس فى كافة العلاقات الاجتماعية. انظروا إلى الحكم (ثلاثمئة جلدة). إنه بحد ذاته عنف وقسوة (لا خلاف على السجن). ولكن الله تعالى عنما شرع عقوبة الجلد جعلها لأخطر الجرائم وهي " الزنا". إن الحكم يعالج العنف بالعنف والنتيجة مزيد من العنف. وهكذا نمطيا، ولا اعلم إلى أين نساق.. الغلبان- السعودية


أولا لا يجوز ضرب المرأة حتى وإن أخطأت، فقد نهى الاسلام عن الضرب في الوجه والتعامل مع المرأة إذا أخطات كما ذكر الله تعالى في كتابه العزيز، يجب أولا توجيه العظة لها ثم هجرها في المضجع ثم الضرب غير المبرح والخفيف لكي تستحي على نفسها. وأما بالنسبة للموضوع فلا نعلم دوافع الزوج للقيام بذلك ومع ذلك لا يحق له فعله. عبد الله - اليمن


إن العنف داخل الاسرة يعد نتيجة لسوء الاختيار الزوج أو الزوجة، مما يؤدي بدوره الى عدم الانسجام بين اللاعبين الاساسيين في الفريق الاسري. وهذا بدوره يولد بيئة مشحونة بالكره المتبادل والصراع على السلطة وبالتالي الدخول في دوامة العنف اللامنتهي. صالح العجلوني - الاردن


أنا أؤمن بالمساواة بين المراة والرجل أيا كان أصلهم أو دينهم. نحن نعيش في القرن الواحد والعشرين ولا تزال المرأة العربية تعاني بسبب بغض الفكار والثقافات الرجعيةز ىن الوان أن نثقف مثل هؤلاء الرجال ومعاقبتهم ايضا ليتعلموا معاملة زوجاتهم بطريقة أفضل. اقول للسيدة الباز حسنا ما فعلتي بالسماح للإعلام بنشر قصتك وصورتك، واتمنى لكي مستقبل افضل. ياسمين-أستراليا


عملية التعامل بالعنف ليست بالضرورة بين الأزواج فقط، إنما هذا سلوك همجي داخل المجتمع الذى إعتدنا التعامل مع أفراده على نفس المنوال، سواء بفعل العنف أو حوار العنف أو حتى مزاج العنف. والذى يمكن أن ينجم عن ضرب الطرف الذي يشعر بالقوة للطرف الأضعف. وهذا لاينمحى إلا إذا ترسخت مبادئ الحوار والتعامل فى حرية وأمانة، وإلا سيظل الكبير يضرب الصغير والقوى يضرب الضعيف والرجل يضرب المرأة وحتما سيأتى يوما تضرب فيه المرأة الرجل. طلعت -الدوحة


أنا امرأة منزوجة منذ 11 عاماً وملكة في بيتي ومن تبحث عن السعادة في غير رضى الله لا تجني إلا الشوك والنار 0 أم سلطان- جدة


إلى أختي أم سلطان من جدة، أدعو الله أن يديم عليك الأمن والأمان في بيت الزوجية, وأن يمر الزمان بكامله فلا ينتقص من سعادتك شيئا. أيمن الدالاتي -الكويت


في رأيي الشخصي أن ما فعلته الزوجة بنفسها من تشهير ومحاولة نشر قصتها إلى أقصى الحدود، إنما هو طلب للشهرة أكثر منه إثارة للمشكلة الحقيقية؛ كلنا يعلم أن مثل هذه الحوادث تحدث كل يوم في جميع بلدان العالم وأولها تلك المسماة بالمتقدمة. سعيد تركي الشهراني- الرياض


مهما كانت الأسباب فلقد نهى الرسول الكريم عن صفع "الخادمة" فماذا عن الزوجة؟ ولقد أوصى الرسول الكريم وهو على فراش الموت بالنساء وكررها مرارا, فهذا عمل بعيد عن ف الاسلام حقيقة ويعرف الرسول الكريم. طارق يس- مونتريال - كندا


كلمة الضرب لها عدة معاني, فعندما أضرب عرض الحائط بشيء لا أعني أني أضرب الحائط (كالمجنون). وهنا أرى أن سبحانه وتعالى إذا سمح بضرب المرأة فلماذا لم يسمح للمرأة ضرب الرجل (اذا كان يستحق وإن لم يكن). الله خلق المرأة والرجل، فلا أظن انه تعالى يسمح بضرب مخلوق لآخر. كيف يدخل بشر النار في قطة (دون المرور بما فعلت اللئيمة) ولايدخل اليها في أهل بيته. مجرد خواطر. محمد محسن -عراقي من دبي


أرى أن القضية أعطيت أكبر من حجمها ووظفت لكي تظهر الرجل العربي أو الشرقي بصورة سيئة، مع العلم أن مثل هذه الأحداث تحدث بشكل شبه يومي في جميع المجتمعات الأخرى. بل إن المجتمعات الأسلاميه تتميز بالترابط الأسري أكثر من أي مجتمع آخر حيث لا زال ما يطلق عليه اسم الأسرة الممتده موجودة في المجتمعات العربية عنها في المجتمعات الأخرى، وهذا إثبات لوجود الترابط الأسري. أما رأيي فهذه القضية يريد أن يستخدمها البعض لتشويه سمعة الاسلام والمسلمين، بل هي جزء من الحرب على الإسلام. جابر العجمي- الكويت


إنه لشيء مؤسف أن يعتدي الرجل على المرأة. وإن دل ذلك على شيء فإنه عامل نفسي عند الرجل ليظهر رجولته في البيت وتجده خارج البت أو مع غير أهل بيته من ألطف الناس ومن أحسن الناس من باب المجاملة. وإن أراد أن يبين شيء لبنت أو امرأة، أراد أن يريها كم هو إنسان حساس او مشابه من ذلك. وهنا يحثنا الدين الاسلامي الحنيف على احترام المرأة وتوفير لها الحماية من كل سوء. محمد عبد الخفاجي-عراقي في سورية


برغم ما وصلنا إليه من تقدم وتطور في شتى أمور الحياة، يرى بعض الرجال أن أسلوب الغاب هو الأمثل بحيث يعطي الزوج نفسه الحق في الاستبداد بالرأي، وإن لم توافقة الزوجة يتجرد من أبسط صفات الانسانية والتحضر ويرفع يديه ويتجرد من التفكير المنطقي السليم ولغة الحوار. والأهم من ذلك مايترتب من انعكاسات سلبية سواء على الزوجة أو الأطفال. وأرى أن حكم المحكمة لا يتناسب مطلقا مع الفعل الذي ارتكب بحق هذه الزوجة من آثار بدنية ونفسية. وأتمنى أن تكون حادثة هذه السيدة نقطة انطلاق لطرح موضوع عنف الأزواج على نطاق واسع للبحث لأن أغلب نساء الوطن العربي يرفضون الخوض في طرح ما يتعرضون له من ضرب أو إهانة لفظية والتي هي برأيي أوقع أثرا من الضرب المبرح. أتمنى من المثقفين ورجال الدين والأطباء النفسيين طرح هذا الموضوع على طاولة البحث حتى نتمكن الحد من هذه الأفعال البعيدة عن كل منطق. وارجو من بي بي سي طرح موضوع اغتصاب الزوجة للبحث لانه لايقل خطورة وضرر نفسي عن عنف الازواج. آلاء الحويلي- الكويت


إذا اعطيت للمرأة الحرية فستستغلها أسوأ استغلال. فلا تعطيها إلا القسوة لكي تقوم باحترامك والمحافظة على نفسها؛ واجعلها دائمة التفكير في أنك تلاحقها أينما ذهبت. عندها تكون كالساعة في يدك. علي العدوان- عمان-الأردن


أرى أنه من الخطأ طرح الموضوع على شبكة انترنت مشهرة مثل بي بي سي لأنه من الشؤون الأسرية الداخلية الحساسة. وربما تكون الزوجة قد ارتكبت شيئا جعل الزوج يقدم على ذلك التصرف, كما يبدو أن الزوجة استغلت القضية استغلالا شخصيا لتصبح مشهورة وهو فعل حسب وجهة نظري غير جيد. محمد عيساوي- أبها-السعودية


لا استغرب حدوث هذا التعذيب الشنيع في مجتمع يشرع فيه احتقار المرأة وإهانتها يوميا في الشارع والمنزل وينظر لها وكأنها متهمة باستمرار حتى تثبت العكس. إلا أن ما يثير الغثيان أكثر هو ردود أفعال البعض على هذه الصفحة وتعليقاتهم التي يذكرون فيها وبكل صلف ضرورة ضرب المرأة واحدهم الذي ينوه بان ليس هنالك دخان بلا نار!! إذا كان هذا ما علمكم به الإسلام فلتعلموا أن تلك الآراء عنصرية ضد الجنس البشري. ان ضرب المرأة هو عرف إسلامي إلا انه كما تعدد الزوجات أمر باتت البشرية اليوم تخجل منه ويشكل وصمة عار على جبينها. لا إنسان يستحق إن يمس لأي سبب كان وخصوصا النساء والأطفال والشباب. لا احد يستحق التعذيب الوحشي البربري كما تنصحون به. لو كنتم في مجتمع متمدن لحوسبتم على آرائكم المعادية للإنسانية من قبل الجمعيات المدنية والنسوية. عصام شكري - بغداد- العراق


نحن في مجتمعات تفتقد لغة الحوار والسماحة مع الطرف الآخر ويبدو أن المشكلة هذه وأمثالها مرشحة للتفاقم كلما ازدادت المشاكل الاقتصادية. عَلَوي - السعودية


من أخطر تصرفات الرجل داخل الأسرة هي استخدام العنف ضد الزوجة لما لها من سلبيات وتاثيرات نفسية على كل افراد الاسرة وخصوصا الزوجة والاطفال حيث ان هذه الاعمال تولد حقدا كبيرا تجاه الزوج الاب سواء من الزوجة او الاطفال ناهيك عن انتقال السلوك العنيف إلى الاطفال عند نضوجهم وتكوينهم اسر. فراس الخفاجي - العراق


تبدو الكدمات في الوجه دليل علي السبب وهو الغيرة القاتلة التي تحرق الرجال خصوصا الرجل الشرقي ولكن كان يجب معرفة ما قاله الرجل دفاعا عن نفسه وعموما مهما يكون فالتعدي واضح وبشع. محمد الفاتح صديق - السودان


لا أخفيكم أن ما أراه في الصورة قد حدث لي عشرات المرات
فاطمة - سوريا

العنف يتجلى بأظهر معالمه في المجتمع العربي. أنا ممن تعرض للعنف من الأخ والأب مع أنني حاصلة على شهادة جامعية عالية ومازلت إلى الآن أتلقى الضرب لأسباب تافهة ولا أقدر على الحصول على حقي في الرد عليهم ولا أخفيكم أن ما أراه في الصورة قد حدث لي عشرات المرات. فاطمة - سوريا


حتى الحيوان تناضل جمعيات الرفق به لمنع ضربه
مرام - جدة

لا استطيع أن اصدق أنه يوجد رجل عربي يستخدم الكمبيوتر ويعتبر نفسه مثقفا أو مطلعا ويقول إنه يجوز للرجل ضرب زوجته وإذلالها. وآخر يقول أن هناك نساء لا يتركن لك مجالا إلا بضربهن. وثالث بأن المذيعات فاسدات. وهل كان هو قديسا أو شيخا إنه مطرب. أرجو ألا تتكلموا باسم الإسلام فالإسلام لم يبح الضرب إلا بضرب خفيف على اليد في حالة النشوز الكامل وهناك تفسيرات للضرب في العربية بمعنى أنه (الهجر). والمرأة ند للرجل وليست طفلا أو حيوانا حتى يتم تربيتها بالضرب. حتى الحيوان تناضل جمعيات الرفق به لمنع ضربه. لكن يبدو أن الرجل العربي يعتبر المرأة العربية حيوانا أو أقل. مرام - جدة


من الإنصاف طرح قيام بعض الزوجات أيضا بقتل أزواجهن وتقطيع أجسامهم وتعبئتها فى أكياس وإلقائها فى صناديق القمامة، وأعتقد أن استخدام العنف بين الأزواج بصفة عامة ظاهرة تستحق دراسة أولى الأمر. حسن شميس - القاهرة


إن إثارة هذه المشكلة في وسائل الاعلام مؤخراً فتح الباب على مصراعيه لمن يترصد الهجوم على المسلمين والدين الاسلامي وخاصة في الغرب. محمد -وارسو


تصرفات الافراد ليست مقياسا على دين او مجتمع او ثقافة
احمد - سعودي مقيم في بريطانيا

أنا ضد ان الرجل يستخدم عضلاتة ضد زوجتة خصوصا او ضد اي انسان اخر على وجه العموم. والعنف ضد الزوجات موجود في جميع الدول حتى الاوربية وليس مقصوراً على السعودية مع العلم ان ديننا يأمرنا بالرفق بهن. فتصرفات الافراد ليست مقياسا على دين او مجتمع او ثقافة. احمد - سعودي مقيم في بريطانيا


للأسف أن عديد من المشاركين يوافقون على أن الرجل له الحق بأن يستعمل الضرب بغض النظر عن الطريقة أو الشدة في التعامل مع زوجته. متى سيتعلم الرجل العربي أن المرأة و الزوجة هي إنسانة مثله مثلها وليس له أي حق في إستعمال القوة لحل النزاع؟ متى سيدرك أن الزوجة هي شريكة حياته وليست ملكا له. وإلى جميع الفتيات والسيدات: لا تقبلوا قطعا بأي شكل من العنف من قبل رجالكم ولا تترددوا أبدا في عرض مثل تلك القضايا في وسائل الإعلام واللجوء للقانون والحماية. مهما أخطأتي يا سيدتي فالعقاب سيكون من الله أو القانون لكن ليس لزوجك الحق في أن يضربك ويهينك و يهدد حياتك. جريس سابا - أمريكا


هذه الحادثة نادرة الوجود جدأ وهي حالات يمكن أن تعد على الأصابع، وكل بلد فيه مثل هذه الحالات ولكن لأن المصابة إعلامية فهي فقط من حاولت جعل هذه القضية قضية شعبية. بدر صالح الناصر - السعودية


أنا متزوج منذ 22 عاما لم ارفع يدي ولا مرة واحدة على زوجتى علما بأننا مررنا في أزمات كانت هي السبب فيه ولكن بالوعظ كل مشاكلنا حلت .من ناحية أخرى فإن الضرب لا يكون على الوجه أصلا مهما فعلت الزوجة لأن الوجه مكرم وإن كان لا بد من الضرب فإن الضرب لا يكون مبرحا ولا موجعا وفي أماكن لا تتضرر منه الزوجة. انور محمد الحاج - الشارقة


المرأة في السعودية تعيش مثل الملكة بل أكثر
محمد العمري - جدة

اتركوا نساء السعودية في حالهم ودعوكم في مشاكلهم. المرأة في السعودية تعيش مثل الملكة بل أكثر. في أمريكا كل 4 ثواني يحدث فيها حالة إغتصاب نحن في أمان. دعوكم من المرأة السعودية. إنها ملكة. وحادثة رانيا الباز نحن دنيها لكن اغضبتني تصريحاتها. محمد العمري - جدة


الإسلام قد كرم المرأة. ولكن هل القضاء في السعودية او الرجل كرم المرأة في السعودية؟ لأن الفتاة ليس لها حق لتملك بطاقة خاصة او هوية لها او تطالب او تمارس حقوقها..و..و..و ولكن ساقول لاتعليق لان رأيي لن يعجب الطرف الاخر وشكراً. نجود السعيد - السعودية


المثير فى الأمر هو ذلك الانتقاد اللاذع الذى يتعرض له من يحاول الاقتراب من مثل هذه المشكلات او محاولة التوصل الى حل موضوعى لها
عبدالكريم نبيل سليمان - مصر

مثل هذه الحوادث تقع يوميا فى البيوت العربية وقلما يعيرها أحد اى اهتمام لكن المثير فى الأمر هو ذلك الانتقاد اللاذع الذى يتعرض له من يحاول الاقتراب من مثل هذه المشكلات او محاولة التوصل الى حل موضوعى لها. فلقد قمت بانشاء موقع على الانترنت لتوضيح مدى انتشار هذة الظاهرة والطرق الفعالة لعلاجها وللأسف الشديد قوبل الموقع بهجوم حاد بحجة ان مثل هذه الموضوعات لا يجوز الحديث بشأنها لانها أمور خاصة بين الرجل وزوجتة ولا يحق لأحد سؤال الرجل لماذا فعلت هذا بزوجتك. عبدالكريم نبيل سليمان - مصر


تزوجت منذ سبع سنوات ولم أجرح زوجتي بكلمة واحدة والاحترام بيننا متبادل والحمدلله. أقول لكل أخ يجد عدم توافق بينه وبين زوجتة ويجد أن من الممكن الوصول لمرحلة الضرب: هناك حل آخؤ وهو الطلاق. أديب الخطيب - الجبيل


أرى أن الزوج قد أفرط بشدة في استخدام حقه بالضرب للتأديب وليس التنكيل علما بأنه كان يجب أن يسبق الضرب خطوات أخري شرعها الله عز و جل لتقويم الزوجه وإلا كان الأحرى بالزوج أن يطلقها و يسرحها سراحا جميلاً. هاني المنسي - الجيزه


الحياة الزوجية ليست مباراة للملاكمة و لكن بالمودة والرحمة والتفاهم و الحوار تصل السفينة إلى بر الأمان. فبطبيعة المرأة أنها مخلوق ضعيف و أوصانا رسول الإنسانية بالمرأة خيراً. محمد يوسف خلوصي - القاهرة، مصر


لقد أخطأت الزوجة حينما اثارت زوجها واخطأت ثانيه عندما سمحت بنشر الخبر اعلاميا واقول للاخت المذيعه لماذا لانتعلم كيف نخنق مشاكلنا بدلا من اطلاع الاخرين عليها واقول للزوج ماهكذا تورد ياسعد الابل فلقد حددت الشريعه مقدار الضرب الذي يتحقق به الردع فان كرهتها فهناك طرق حددتها الشريعه الاسلاميه لانهاء العلاقه ومافعلته لايحل المشكلة بل يعقدها لقد اخطأتما معا. سعد المهاجر - العراق


المقصود إذلالها وإعادتها إلى وعيها وليس المقصود تشويهها
الصادق الأنصاري-الولايات المتحدة

صحيح أن بعض النساء لا يتركن لك خيار إلا بضربهن، ولكن يجب أن يكون الرجل رحيما في ضربها. فالمقصود إذلالها وإعادتها إلى وعيها وليس المقصود تشويهها كما حدث للمذيعة الشابة، ربما بذنب جنته أو ربما مجرد تسلط ذكوري. إن عملية العنف داخل الأسر العربية تعود لقديم الزمان؛ فلا زال البعض في مجتمعاتنا ينظر للمرأة كأنها عيب وعار ينبغي التخلص منه بدفنه ومواراته التراب. أري أن كل هذا العنف مصدره مفهوم الذي كان يجعل العرب إذا بشروا بالأنثي كأنهم بشروا بالموت فيفكرون في تخليص أنفسهم من هذه المصيبة بوأدها، وإن لم يكن ذلك ممكنا هذه الأيام فعلى الأقل بتأديبها وضربها وقهرها وإذلالها. نحن في حاجة ماسة لتثقيف الناس بأهمية أن نعيش متفاعلين متكاملين بدلا من التنافس بضرب بعضنا برقاب بعض. والنساء هن شقائق الرجل وهن رحمة وعونا لهم. والمرأة بطبعها ضعيفه تحتاج لأن تعيش في كنف رجل يرأف بها ويرحمها لا يذلها ويقهرها. الصادق الأنصاري-الولايات المتحدة


أذكر الزوج أنه عقد قرانه على سنة الله ورسوله التي تنهى عن إيذاء الآخرين فما بالكم بالأهل. كمال الدين مكي- السويس- مصر


أرى أن المحكمة هي خير من يحكم وليس الذين هم خارج السلك القضائي لأن الدين الإسلامي حفظ حق المرأة وأرى أن الزوج تملكه الغضب لسبب لا نعرفه نحن. أبو ياسر -القصيم


الذي نراه من مذيعاتنا المسلمات على شاشات الفضائيات وغيرها، وما نسمعه عنهن من انحرافات أخلاقية فاق كل تصور. أرى أننا لو سمعنا مبررات الزوج في ضرب زوجته ربما التمسنا له عذرا في ضربها ولكن بشيء من الرحمة. وأشير إلى قول الله تعالى لكل مسلم يعارض ضرب الزوجة في حال خشية الزوج من نشوزها. رشا أحمد ياسين- القاهرة


أعتقد أن الحكم كافي للزوج وأتمنى أن يدرك مدى أذيته لزوجته بعد أن يجلد، بالرغم من أنه لن يجلد في وجهه. ندى أحمد - السودان


أرى أنكم تتدخلون فيما لا يعنيكم ، وتحاولون استغلال أي حدث في السعودية لتسخيره لأهدافكم التخريبية التي لم تعد تخفى على عاقل. نووف -السعوديه


الوجه خلقة الله ولايجب ان يمس بأذى متعمد أو حتى أن يلطم. فكما نرى في الصورة لم يكتف الزوج بلطم الخد بل قام بتشويهه. وإذا كانت قد أذنبت هي بشيء صغير أو كبير فهناك طرق قانونية للعقاب بإمكانه أن يعاقبها بها، وليس كما فعل؛ ستة أشهر قليل عليه. أبو داوود - رأس الخيمة


أرى أنه يحق للزوج تأديب زوجته في حالة ارتكابها أخطاء مهمة. ولكن يكون التأديب في حدود المعقول. ومن الأفضل على الزوجه المذكورة مسامحة زوجها وإقفال ملف القضية كي لا يضيع الأولاد الصغار والعفو عند المقدرة. وكل أسرة لاتخلو من المشاكل رغم أننا نتألم لما حدث للأخت رانيا والله الموفق للجميع. أبو حمد -السعودية


الله يعوضها خير ولازم يتم الطلاق بحكم المحكمة. والراجل الحقيقي لا يفعل مثل ما فعل. فإن تأذى منها فليطلقها ولكن لا مبرر لما فعل. أين الرحمة المفروضة بين الزوجين؟ الجندي - جدة


الحكم كان مخففا. يجب أن يكون عن آثار الضرب وعن الآثار النفسية التي سببها بحكم أنها مذيعة تلفزيونية. عصام الأحمر - الأردن


هذا الموضوع حكم فيه القضاء، فلا استفتاء فيه وهذه أمور لانرى إلا ظاهرها. أما خلفيات الحدث، لا أحد يعرفها. اتركوا الأمر للقضاء ولا داعي للبلبلة وإثارة الفتن ولاتعليق على حكم صدر. سيد محمد- مصر


على ضوء ما شاهدناه، تلك السيدة لا تستحق ما جرى لها وكان على المحكمة أن ترى أنه في حال التساهل في هذا الحكم كما رأينا، قد يشجع بعض الأزواج عديمي الرحمة في تكرار ما حدث لرانيا. علاء العربي- الرياض


خير ما فعله الزوج، وعلى كل مسلم أن يتحلى بنفس الشجاعة. أمان الله- مصر


أنا من خلال متابعتي للمذيعة رانيا الباز أرى أنها شابة ملتزمة ولا تستحق كل ما حدث لها. فانا ارى انه لابد من السجن خمس سنوات للزوج. محمد الصرمي - صنعاء - اليمن


باسم كل انسان عربي به ذرة رحمة ودين وتحضر اعتذر لكي يا سيدتي عن كل أذى جسدي ونفسي ألم بك. سمير خليل - القاهرة


وحشية لا تغتفر وقليل بحق هذا الشخص السجن ستة اشهر بل الضرب والسجن كل يوم لمدة ستة اعوام كي يدرك ما معنى ضرب المرأة الناعمة الرقيقة بهذه القسوة ولأجل ماذا؟ واسفاه. المهداوي -بغداد


لا أرى أن تحشروا أنوفكم في المشاكل الخاصة بين الزوجين وهذا قد يشجعها على فراق زوجها ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل. أحمد سليمان


نريد القصة بالكامل من الطرفين لان الحادثة لها قصتين فالمستحيل ان يكون هناك نار من غير دخان فلا اعتقد ان يعتدي شخص على آخر هكذا بدون سبب. أبو طلحة - كندا ترنتو


لا أرى أي سبب مهما كان يبرر عملا كهذا فى أي شريعة او أي دين ناهيك عن الإسلام فليس منة حق الرجل تدمير زوجته لأي جرم وان فعلت لكن له ان يفارقها. خالد الشيخ عبدالله - السودان


اتمنى ان يكون ذلك بداية فعلية للاعتراف بانسانية المرأة وانصافها في مجتمعنا وكسر حواجز العادات والتقاليد الخانقة ام طلال السعودية


لأيحق للزوج ان يضرب زوجتة اطلأقاواما من ناحية الحكم لا يمكن ان ابدى برأى لأنكم لم تشرحوالدافع اللى ادى الا ضربها خالد احمد هبوظبى


أرى أن يوضع ذلك الزوج في السجن لمدة لا تقل عن سنتين. سايمون-الغردقة-مصر


الآراء المنشورة تعبر عن مواقف اصحابها ولا علاقة لبي بي سي بمحتواها.

موضوع من

Anonymous said...

இஸ்லாமிய பயங்கரவாதம் இஸ்லாமிய போதனைகளிலிருந்துதான் வருகின்றது என்பதை வாஃபா சுல்தான் ஆணித்தரமாக நிறுவுகிறார்.

இதற்கு பதில் சொல்ல முடியாத அல்ஜீரிய இமாம் கிறிஸ்துவர்கள் செய்த கொடுமைகளை பட்டியலிட்டு அதுவும் இஸ்லாமிய போதனையிலிருந்துதான் வந்ததா என்று கேட்கிறார்.

ஒரு அரசாங்கம் செய்யும் ராணுவ நடவடிக்கைகளையும், மதரஸாவிலிருந்து படித்து வெளியில் வந்தவர்கள் செய்யும் பயங்கரவாதத்தையும் ஒப்பிடுகிறார் இந்த அல்ஜீரியர்.

அம்மணி மிகவும் ஆணித்தரமாக அமெரிக்காவை ஆதரிக்கிறார்.

பாராட்டவேண்டிய பெண்மணி.

Anonymous said...

//இஸ்லாமிய பயங்கரவாதம் இஸ்லாமிய போதனைகளிலிருந்துதான் வருகின்றது//

Agree!

Anonymous said...

//பாராட்டவேண்டிய பெண்மணி//

Repeat!